Digital Corpus for Graeco-Arabic Studies

Aristotle: Ars Poetica (Poetics)

وأى اثنتيهما ترى أفضل ليت شعرى: التشبيه (٢٢) وحكاية صنعة إفى، أو تلك الأطراغيقانيا؟ وقد يتشكك الإنسان هل كان شىء من هذه (٢٣) التى فى فورطيقى هى أخير أم لا. ومثل هذا الذى هو عند الناظرين الأفاضل: وتلك هى التى (٢٤) تخبر فى الشبه والحكاية فى فوريطيقى فى الكل. وذلك أنه من قبل أنهم لا يحسون إلا يزيدهم (١٤٦ب) الحركة الكثيرة. وذلك أن الذين يتحركون فمثل الذين 〈يزمرون فى〉 النيات والسرنيات (٢) المزيفة المزورة عندما يستدارون ويحاكون ابن يسقو ٠٠، ويشبهون به (٣) عندما يجذبون الراس إن كان الزمر الذى يزمرونه لإسقولا. ومثل هذا المديح هو كما (٤) احتسب القدماء [و] الذين أتوا بالآخرة من بعدهم مرائين منافقين من قبل أنهم أفضل (٥) كثيراً من غالاس، كما كان يلقب منسقوس قلفيدس واعتمد الاعتقاد من (٦) فيندارس (وأما أن يكون لهذه إليه) ومن حيث هو عند هؤلاء [و]فى جميع الصناعة (٧) يكون حاله عند صنعه إفى. وذلك أن حال صنعة إفى عند الناظرين: يقولون الذين (٨) ليس بالمحتاجين إلى شىء من الأشكال إنهم طياب جداً، 〈و〉صناعة المديح عند المزيفين. (٩) [و] فأما فروطيقى فظاهر أنها أخس.

ولنا أن نقول نحو هذه إنه: أما أولاً — إن الاختصام (١٠) ليس هو صناعة الشعر لكن تلك التى هى للمراءاة والنفاق، من قبل أنه قد يوجد [إلى] أن يبطل (١١) بالرسوم عندما يغنى، و〈هو〉 ما كان يفعله سوسطراطس، وعندما (١٢) يزعق ويزمر، وهو ما كان يفعله منسيثاس أوفونطيا بعد ذلك. (١٣) وأيضاً ولا كل حركة مرذولة، كما أنه ولا كل 〈رقص〉 إلا يكون رقص هؤلاء المزيفين، (١٤) وهو ما قد كان قاليفيدس يبكت عليه 〈وما يبـ〉ـكت عليه فى هذا الوقت (١٥) قوم آخرون عندما لا يشبهون بالنساء 〈الحرة〉. وأيضاً صناعة 〈المديح〉 — والتى بلا حركة — (١٦) تفعل فعلها الذى يخصها كالأخرى التى لصناعة 〈إفى فانـ〉ـها ترى فى التثبت كم كانت. وإن كانت هذه الأخر أفضل من الكل 〈فذلك لا〉 يجب ضرورة أن يكون ثم من بعد (١٨) فمن قبل أن كل شىء لها بمبلغ صنعة إفى، فقد 〈يمكن أن〉 يستعمل الوزن، وأيضاً ما كان جزؤه (١٩) الصغير — الموسيقارية والنظر، وهما اللذة ... — أكبر فعلاً، فلها أيضاً فعل فى الاستدلال (٢٠) أيضاً والأفعال. وأيضاً التى هى مختلفة فى الطول ليكون آخر التشبيه والحكاية: وذلك (٢١) أن كون هذه خاصةً بغتةً أكبر من كونها كذلك وهى ممتزجة فى زمان كبير. وأعنى (٢٢) بذلك مثل أن يضع الإنسان أوديفس — ذلك الذى وضعه سوفاقلس فى الإفى (٢٣) التى له فى هذه التى إيليدا هى فيها — فى التشبيه والمحاكاة التى للذين يصنعون الإفى. والعلامة (٢٤) هى هذه: وهى أن الواحدة من صنعة إفى أنها كانت قد تحدث مديحات كثيرة ...

واى اثنيهما ترى افضل بين شعرى الشبيه وحكاية صنعة افى او تلك الاطراغيقانيا وقد يتشكك الانسان هل كان شى من هذه التى فى فروطيقى هى اخير ام لا ومثل هذا الذى هو عند الناظرين الافاضل وتلك هى التى تخبر فى السنه والحكاية فى فوريطبقى فى الكل وذلك انه٭ من قبل انهم لا يحسون لا ىرىدهم٭ الحركة الكبيرة وذلك ان الذين يتحركون فمثل الذين يزمرون فى الىىات والسرنيات المزيفة المزورة عير ما يستدارون ويحاكون اىن ىسىىوىا٭٭٭ سىهون به عند [غير] ما ٮحربون الراس ان كان الزمر الذى يزمرونه لاسقولا ومثل هذا المديح هو كما احتسب القدما والذين اتوا بالاخرة من بعدهم مرايين منافقين من قبل انهم افضل كثيرا من عالاس كما كان يلقب مٮٮٮٯوس ٯاٯٮدس و٭عتمد الاعتقاد من فندارس واما ان يكون لهذه اليه [ومن حيث هو من ٭لودا] وفى جميع الصناعة يكون حاله عند صنعة افى وذلك ان حال صنعة افى عند الناظرين يقولون الذين ليس بالمحتاجين الى شى من الاشكال انهم طياب جدا ٭صناعة المديح عند المزيفين وفاما فروطيقى فظاهر انها اخس ولنا ان نقول نحو هذه انه اما اولا ان الاختصام ليس هو صناعة الشعر لكن تلك التى هى للمراياة والنفاق من قبل انه قد يوجد الى ان ىىبطل بالرسوم عند ما يغنى وما كان يفعله سوسطراطس وعند ما يزعق ويزمر وهو ما كان يفعله مسىىىاس ٭طسطيا بعد ذاك وايضا ولا كل حركة من دولة كما انه ولا كل ٭٭٭ الا يكون رقص هولا المزيفين وهو ما قد كان قاليفيدس يبكت عليه وما ٭٭٭كٮ عليه فى هذا الوقت قوم اخرون من غير ما لا يشتهون بالنسا ٭٭حر٭٭٭صا صناعة والتى بلا حركة تفعل فعلها الذى يخصها كالاخرا التى لصناعـ٭ ٭٭٭٭ها ٮرفى الٮيٮ كم كانت وان كانت هذه الاخر افضل من الكل ٭٭٭٭٭ يجب ضرورة ان يكون ثم من بعد فمن قبل ان كل شى لها بمبلغ صنعة افى فقد ىـ٭٭٭ں ٭ن يستعمل الوزن وايضا ما كان جزوه الصغير الموسيقانية والنظر وهما اللذة ٭٭٭٭٭هما اكثر فعلا فلها ايضا فعل فى الاستدلال ايضا والافعال وايضا التى هى مختلفة فى الطول ليكون اخر الشبيه والحكاية وذلك ان كون هذه خاصة بغتة اكثر من كونها كذلك وهى ممتزجة فى زمان كثير واعنى بذلك مثل ان يضع الانسان اوفيدس لذلك الذى وضعه سوفاقلس فى الافى التى له فى هذه التى ايليدا هى فيها التشبيه والمحاكاة التى للذين يصنعون الافى والعلامة هى هذه وهى ان الواحدة من صنعة افى انها كانت قد تحدث مديحات كثيرة