Ibn Zurʾah: Fuṣūl ǧawāmiʿ kitāb al-quwā l-ṭabīʿīyah (Sections from the Summary of the Book of Natural Faculties)
Work
Ibn Zurʾah, Fuṣūl ǧawāmiʿ kitāb al-quwā l-ṭabīʿīyah
English: Sections from the Summary of the Book of Natural Faculties
Related to
Text information
Type: Summary (Arabic)
Date:
between 960 and 1008
Source
T =
Teheran, Maǧlis, 6037 (6),
99v-101v
Download
ibnzurah_gal_defacnat-summ_fusul-ar1.xml [25.82 KB]
فصول جوامع المقالة الأولی من كتاب القوی الطبيعيّة وهي
(١) في تصنييف القوی الطبيعيّ منها والنفسانيّ والحيوانيّ (٢) في تصنيف النفوس بحسب رأي أفلاطن (٣) في قسمة أنحاء التغيّر (٤) في قسمة الحركات إلی البسائط الجنسيّة والمركّبات النوعيّة (٥) في أنّ الآراء في الكيفيّات ثلثة والردّ علی المبطل منها وتصويب المحقّ (٦) في ذكر الآراء التي كانت في أمر المزاج وأنّها يثنان (٧) في أنّ الحركة قد تكون بالقياس إلی أمرين فعلاً وانفعالاً (٨) في اسم الفعل وأنّه يقال علی نحوين (٩) في تفصيل الأشياء التي منزلتها عند الحركة الطبيعيّة منزلة الأسباب الأربعة (١٠) في أنّ القوّة أوّلاً سبب للفعل وثانياً لما إليه أدّی الفعل (١١) في اقتصاص آراء الناس في أمر الأدوات التي تستعملها الطبيعة في أفعالها (١٢) في اقتصاص رأي أرسطوطالس في أمر الكيفيّة وما تكلّم به في معناها في كتبه (١٣) في أنّ الأفعال الطبيعيّة ثلثة (؟) فيما تستخدمه القوی الثلث الأول الطبيعيّة من القوی الثواني (١٤) في أنّ القوی المغيّرة قوّتان (١٥) في أنحاء القوی المغيّرة (١٦) في تعديد الكيفيّات وتفصيلها (١٧) في قسمة الكيفيّات علی جهة أخری (١٨) في قسمة الكيفيّات أيضاً علی نحو آخر (١٩) في أنّ أفعال الطبيعة الأول ثلثة (٢٠) في تفصيل أحوال هذه الثلث القوی (٢١) في ذكر حال القوّة المغيّرة في الكون والبرسه (؟) (٢٢) في تفصيل أحوال الأشياء المتغيّرة (٢٣) في ذكر أعضاء الغذاء وما منها جعل لذلك بالذات وما منها كان بطريق العرض (٢٤) في ذكر الأشياء التي يتبع وجودها وجود الغذاء (٢٥) في أنّ الغذاء يفسد علی ثلث جهات (٢٦) في الشروط التي بها يتكامل الغذاء (٢٧) في أحوال الغذاء فيمن به الاستسقاء اللحميّ (٢٨) في استعمال بقراط اسم الغذاء وأنّه يقال علی ثلثة أنحاء
(٢٩) في أنّ الآراء الموثوق بها في الفلسفة والطبّ رأيان
(٣٠) في تبكيت رأيي أسقليبياذس وإفيقورس
(٣١) في ذكر منشأ كلّ واحد ممّا يغشّي الأعضاء الباطنة
(٣٢) في أنّ الآراء في الأدوية المسهلة رأيان
(٣٣) في فسخ رأي أسقليبياذس في أمر الأدوية المسهلة
(٣٤) في ذكر من جحد القوی الطبيعيّة
(٣٥) في الردّ علی إفيقورس في أمر القوی الجاذبة بجهات مختلفة
(٣٦) في ظهور القوّة الجاذبة في الأشياء الباطنة في البدن والخارجة عنه
(٣٧) اقتصاص رأي
أرسسطراطس
في أمر الهضم
(٣٨) في أنّ الآراء في تمييز البول من الدم خمسة آراء وتصويب رأي المحقّ منها وترذيل المبطل وتسفيهه
تمّت فصول جوامع المقالة الأولی من كتاب جالينوس في القوی الطبيعيّة وهي ثمانية وثلثون فصلاً.
فصول جوامع المقالة الثانية من كتاب جالينوس في القوی الطبيعيّة
(١) في ذكر الأشياء الكائنة عن القوّة الجاذبة (٢) في الجهة التي عليها يكون تنفيذ الغذاء بحسب رأي أرسسطراطس (٣) في تبكيت رأي أرسسطراطس فيما رآه في الغذاء بأربع حجج (٤) في أنّ الآراء في الأسطقسّات رأيان (٥) في الطريق التي بها يكون تمييز المرّة الصفراء عن الدم بحسب رأي أرسسطراطس (٦) في فسخ رأي أرسسطراطس هذا بثلث حجج (٧) في أنّ الفاعلين يختلفون بحسب الظهور والخفاء (٨) في أنّ الآراء في المنيّ ودم الحيض رأيان (٩) في اختلاف تسمية المنيّ بحسب أحوال تغيّره (١٠) في أنّ في كون الأجنّة دليل علی وجود القوی الطبيعيّة (١١) في ذكر أحوال الشيء الحاصل في الرحم بحسب تغاييره (١٢) في الفرق بين الكون والنموّ (١٣) في الفرق بين الزيادة الكائنة بالصناعة والكائنة بالطبيعة (١٤) في ذكر اختلاف تزيّد العضو
(١٥) في أنّ تغايير الغذاء علی ثلثة أنحاء
(١٦) في أنّ
أرسسطراطس
ألغی ذكر شيئين من هذه الثلثة
(١٧) في ذكر الأسباب المحدثة للاستسقاء
(١٨) في أنّ الأخلاط المتولّدة عن الهضم الكائن في الكبد أربعة
(١٩) في ردّ جالينوس علی
أرسسطراطس
قوله في تولّد المرّة وأين تكون
(٢٠) في حال النڡاس (؟) اللاحقة بالعسل إذا طبخ
(٢١) في ذكر أحوال الكيفيّات المولّدة للأخلاط
(٢٢) في أنّ
أرسسطراطس
قد ينظر إلی الاعتراف بأنّ المرض حادث من سوء المزاج
(٢٣) في أنّ كون الخمر يتمّ بأربعة أشياء
(٢٤) في أنّ كلّ واحد من الأخلاط إمّا أن يكون طبيعيّاً أو خارجاً عن الطبيعة
(٢٥) في أنّ حال المرّة السوداء هي الحال المقدّم ذكرها
(٢٦) في أنّ المرّة الصفراء هذه حالها أيضاً
(٢٧) في أنّ حكم البلغم وحاله كحال ما تقدّم ذكره من سائر الأخلاط
(٢٨) في ذكر الفضل البلغميّ والطريق التي بها يستفرغ من الأعضاء
(٢٩) الكلام في أنّ الأسباب المولّدة للأخلاط علی العموم وهي الأربعة الأسباب
(٣٠) في أسباب هذه الأخلاط الأربعة علی الخصوص
(٣١) في ذكر ما يجتذبه من الأخلاط سائر البدن وما يجتذبه عضو خاصّ
(٣٢) في ذكر الحال التي توجد للطحال عند البدن
(٣٣) في أنّ المرّة السوداء صنفان
(٣٤) في أنّ أصناف الأخلاط في النوع أحد عشر صنفاً بحسب رأي فركساغورس
تمّت فصول جوامع المقالة الثانية من القوی الطبيعيّة وهي ثلثة وثلثون فصلاً.
فصول جوامع المقالة الثالثة من كتاب القوی الطبيعيّة وهي
(١) في أنّ الغذاء يكمل بثلثة معانٍ (٢) في ذكر القوی الماسكة (٣) في تفصيل أحوال الرحم في الأوقات المختلفة (٤) في تفصيل أحوال المعدة في الأوقات المختلفة (٥) في ذكر الوقت الذي تتحرّك فيه القوّة الدافعة في الرحم (٦) في تعديد الأغشية التي علی الجنين وأنّها ثلثة (٧) في ذكر أوقات حركة الأجنّة للبروز
(٨) في أنّ الأشياء العارضة للحمل شيئان
(٩) في أنّ العارض للرحم في وقت الولاد أمران بين (؟) وجود القوّة الدافعة
(١٠) في ذكر حال المعدة إذا كان الغذاء فيها وإذا خرج عنها
(١١) في أنّ
أرسسطراطس
يضع انقباض المعدة لثلثة أشياء
(١٢) فيما يظهر بالتشريح من أحوال الأمعاء والاستدلال علی وجود القوّة الماسكة والدافعة
(١٣) في أنّ لبث الغذاء في المعدة وانحداره عنها ليس سببه غلظ أجزاء الغذاء ولا لطفها لكن ذلك للقوّة الماسكة والقوّة الدافعة
(١٤) في أنّ الأجسام المتماسّة قد يفعله بعضها في بعض وينفعل بعضها عن بعض
(١٥) في أنّ كلّ واحد من الأعضاء إنّما يقبل الشيء الملائم له وينافر ما لا يلائمه
(١٦) في تفصيل أحوال ما يرد البدن في فعله وانفعاله
(١٧) في ذكر حال المعدة عند الغذاء وحال الغذاء عندها
(١٨) في ذكر الأعضاء التي يكون بها الهضم
(١٩) في الدليل علی أنّ الغذاء يتغيّر في الفم
(٢٠) في الدليل علی أنّ الغذاء قد يتغيّر أيضاً في المعدة
(٢١) في أنّ الغذاء قد يتغيّر في المعدة أكثر من تغيّره في الفم
(٢٢) في أنّ جرم المعدة مؤلّف من طبقتين
(٢٣) في ذكر أحوال طبقتي المعدة
(٢٤) في أنّ الليف ثلثة أجناس وذكر منافعها
(٢٥) في ذكر المواضع التي يوجد الليف فيها
(٢٦) في ذكر ما يفعله الليف الذاهب في العرض
(٢٧) في ذكر الأعضاء ذوات الطبقات
(٢٨) في ذكر الأعضاء ذوات الطبقتين وذوات الطبقة الواحدة والعلل في اختلافها ومنافعها
(٢٩) في ذكر مبادئ الأغشية المغشّية للأعضاء الباطنة
(٣٠) في أنّ حركات العضل تابعة لأوضاع الليف
(٣١) في أنّ جميع الأعضاء لها قوی الشهوة والحركة إلی المشتهی وأنّ بعض ذلك يكون بإرادة وبعضه بغير إرادة
(٣٢) في أنّ حركات الأعضاء بعضها يكون بالإرادة وبعضها بالطبيعة وبعضها مركّبة من ذينك
(٣٣) في الأعضاء التي يكون بها الازدراد والقيء
(٣٤) في أنّ الازدراد يتمّ بأمرين
(٣٥) فيما يجذبه الشقّ الواقع بالمعدة طولاً وعرضاً من المغذّیً (؟)
(٣٦) في ذكر حال اختلاف الازدراد إذا تمّ بطبقة واحدة
(٣٧) في أنّ الآراء في الازدراد ثلثة
(٣٨) في أنّ ما يندفع عن الأعضاء من الفضول يكون علی وجهين
(٣٩) في أنّ ما يتأدّی به يكون علی ثلثة أضرب
(٤٠) في الوجه الذي عليه يكون دفع الرحم للجنين والمعدة للطعام
(٤١) في ذكر حال الأعضاء في الاجتذاب والدفع
(٤٢) في أنّ المادّة تتحرّك في هذه الطرق الواحدة بأعيانها حركات متضادّة
(٤٣) في ذكر حال المعدة عند حاجتها إلی الغذاء
(٤٤) في أنّ الأعضاء منها ما لا تجويف فيه ومنها ما له تجويف
(٤٥) في أنّ أجزاء الاغتذاء ثلثة
(٤٦) في أنّ أزمان توزيع الغذاء أيضاً ثلثة
(٤٧) في أنّ الغذاء الصائر إلی الكبد غذاءان
(٤٨) في أنّ الأغذية التي تتأدّی من الكبد إلی جملة البدن غذاءان
(٤٩) في أنّ للقلب بطنين وحال كلّ واحدة منهما فيما ينشؤ منها ويبرز وما يصل إليها
(٥٠) في أنّ الاجتذاب يكون علی ثلثة أنحاء
(٥١) في أنّ الاجتذاب الذي يكون باضطرار الخلاء والقوّة الطبيعيّة يكون علی نحوين
(٥٢) في ذكر أحوال الشرايين والقلب فيما يجتذبه
(٥٣) في ذكر أقسام الشيء اللطيف في البدن وأنّها ثلثة
(٥٤) في أنّ ما يجتذبه الشرايين من المعدة والأمعاء لغلظ ما فيهما من الغذاء إمّا أن لا يجتذب شيئاً وإمّا أن يكون ما يجتذبه يسيراً
(٥٥) في أنّ بطون القلب بحسب رأي أرسطوطالس ثلثة وبحسب رأي جالينوس بطنان
(٥٦) في قسمة الأعضاء بحسب قربها من طبيعة الدم وبعدها
(٥٧) في أنّ نفوذ الشراب بسهولة وإدراره للبول يحتاج إلی أربعة أشياء
تمّت فصول جوامع المقالة الثالثة من القوی الطبيعيّة وهي سبعة وخمسون فصلاً.