Ibn Zurʾah: Fuṣūl ǧawāmiʿ kitāb al-mizāǧ (Sections from the Summary of the Book of the Mixture)

Work

Ibn Zurʾah, Fuṣūl ǧawāmiʿ kitāb al-mizāǧ
English: Sections from the Summary of the Book of the Mixture

Related to

Text information

Type: Summary (Arabic)
Date: between 960 and 1008

Source

T = Teheran, Maǧlis, 6037 (5), 96v-99r

Download

ibnzurah_gal_detemp-summ_fusul-ar1.xml [24.79 KB]

فصول جوامع المقالة الأولی من كتاب المزاج لجالينوس وهي هذه:

(١) في ذكر أقسام المزاج الجنية (؟) والنوعيّة (٢) في أنّ مقادير الأسطقسّات ليس بمساوٍ في المركّبات عنها (٣) في قسمة المزاج بحسب الاعتدال والانحراف عنه (٤) في صفه الإنسان المعتدل المزاج إمّا في جملته أو في أعضائه
(٥) في تفصيل ما يقال عليه الحارّ والبارد (٦) في ذكر ما كان للقدماء من الآراء في المزاج (٧) في تفصيل الأقاويل الثلثة في الأمزجة وتصديق المحقّ منها وإبطال المبطل (٨) في حجّة الذين اعتقدوا بأنّ الأمزجة أربعة (٩) فيما احتجّ به القائلون بأنّ الأمزجة اثنان (١٠) فيما ردّ به القائلون بأنّ الأمزجة أربعة علی من قال بأنّها اثنان (١١) في تصفّح حجج القائلين بأنّ الأمزجة أربعة (١٢) فيما يحدث من تركيب هذا آلت (؟) من الكيفيّات (١٣) في احتجاج أثيناوس بأنّ فصل الربيع هو حارّ رطب (١٤) في مناقضات جالينوس لحجج أثيناوس في أنّ الربيع حارّ رطب (١٥) في أنّ المزاج الحارّ الرطب ليس بمعتدل ولا (؟) ليس بجالب للأمراض بل هو غير معتدل وجالب للأمراض (١٦) في تفصيل ما يدلّ عليه اسم الحارّ (١٧) في أنّ المزاج يقال علی نحوين (١٨) في السبب الذي من أجله يقال في كلّ حيوان إنّه حارّ رطب (١٩) فيما يقال إنّه حارّ علی جهة المقايسة في صفة المعتدل المزاج (٢٠) في أنّ ما يقال في الحارّ ينبغي أن يقال مثله في البارد واليابس والرطب (٢١) في أنّه قد يقال في شخص معيّن إنّه حارّ علی نحو ما (٢٢) في أنّ الكيفيّات الموجودة في الأجسام إمّا أن تكون خالصة أو مشوبة (٢٣) النتيجة فيما تقرّر عنده من أمر الأمزجة (٢٤) في قسمة الأمزجة المختلفة في النوع وأنّها تسعة وأنّ منها ما يختلف بحسب الزيادة والنقصان وهي غير متناهية (٢٥) في أنّ الكلام في المزاج المعتدل يتقدّم باقي الكلام في الأمزجة وأنّ ذلك علی ثلثة أنحاء (٢٦) في صفة المزاج المعتدل (٢٧) في أنّ الاعتدال في المزاج موجود للإنسان وحده من سائر الحيوان (٢٨) في أنّ جلدة الراحة أعدل مزاجاً من جميع الأشياء الحسّاسة (٢٩) في تعادل الكيفيّات الموجودة في جلدة الراحة وأنّ الاستدلال علی ذلك قد يتعرّف بالقياس والحسّ
(٣٠) في الطريق التي بها يعقل (؟) المزاج المعتدل (٣١) في أنّ طبيعة الشيء متولّدة عن المزاج وأنّ فعل الطبيعة في الممتزج ينفذ فيه ويسري في سائره والصناعة تلقاه من خارج وتفعل في ظاهره (٣٢) في أنّ الاعتدال في الأعضاء الآليّة تابع للاعتدال في المتشابهة الأجزاء (٣٣) في أنّ الأشياء المؤثّرة في المزاج شيئان (٣٤) في أنّ الآراء التي كانت في أمر القوی رأيان (٣٥) في أنّ الكيفيّات الأربع إمّا أن يكون وجودها بالقوّة أو بالفعل (٣٦) في تمييز حظوظ الأعضاء من الحرارة بحسب اللمس (٣٧) في تمييز مقادير حال الأعضاء في البرد بتوسّط جلدة الكفّ (٣٨) في أنّ الأعضاء الكثيرة المشاركة للدم أسخن جدّاً (٣٩) في اختبار حال الشيء الرطب بحسب جلدة الراحة (٤٠) في اختبار الأيبس بحسب جلدة الراحة (٤١) في اختبار مقادير ما في البدن من الأعضاء الحارّة والباردة والمتوسّطة بينهما وتعديل كلّ صنف منها (٤٢) في تعديد الأعضاء الرطبة والتي يغلب عليها اليبس والمتوسّطة في الإنسان (٤٣) في السبب الفاعل والمادّيّ للسمين (٤٤) في ذكر أحوال ما يجمد وعمّاذا ينحلّ (٤٥) في أقسام العصب (٤٦) في أنّ السمين والشحم دون باقي الأعضاء انعقادهما بالبرد

تمّت فصول جوامع المقالة الأولی من كتاب المزاج لجالينوس وهي ثمانية وأربعون فصلاً.

فصول جوامع المقالة الثانية من المزاج وهي

(١) في الاستدلال علی اعتدال البدن من الأحوال البدنيّة والنفسانيّة والطبيعيّة (٢) في ذكر أحوال الأبدان بحسب اختلاف الأسنان (٣) في أنّ الشيوخ أيبس بالطبع وأرطب بالعرض (٤) في تفصيل أحوال الأسنان في قوّة الحرارة وضعفها
(٥) فيما احتجّ به القائلون بأنّ الصبيان أحرّ مزاجاً من الشبّان (٦) في ٮصره (؟) من يری أنّ الشباب أقوی حرارة من مزاج الصبيان وذكر حججهم (٧) فيما ردّ به جالينوس علی كلّ الرأيين (٨) في أنّ الأشياء التي بها يتمّ كوننا وهي حارّة ثلثة (٩) في ذكر ما يغلب من الأسطقسّات علی كلّ واحد من أمزجة الأسنان (١٠) في أنّ الصبيّ إذا قيس بالإنسان المطلق وإذا قيست أجزاؤه بعضها ببعض قيل فيه إنّه معتدل (١١) في أنّ الشبّان مسبون (؟) إلی الاعتدال في كلتي المتضادّتين في الكيفيّات الأربع (١٢) في تفصيل أحوال وجود الكيفيّات الأربع (١٣) في الاستدلال علی مزاج جملة البدن من خمسة أشياء (١٤) في الاستدلال علی مزاج كلّ واحد من الأعضاء (١٥) في أنّ سمن البدن تابع إمّا للمزاج الطبيعيّ وإمّا للمزاج المكتسب (١٦) في ذكر أسباب الشحم الهيولانيّة والفاعلة (١٧) في ذكر أحوال الأبدان النحيفة والجسميّة (؟) وأمزجتها (١٨) في ذكر أسباب الشعر الأربعة أعني المادّيّ والفاعل والآليّ والذاتيّ(؟) (١٩) في أسباب قلّة الشحم (٢٠) في الاستدلال علی كثرة الدم وقلّته في البدن (٢١) في ذكر أحوال الدم إذا غلبت عليه الدهانة والدسومة (٢٢) في ذكر اختلاف أصناف من غلظ بدنه (٢٣) فيما تدلّ عليه زيادة اللحم والشحم ونقصانهما في البدن (٢٤) في قسمة أصناف ما يتحلّل من البدن وأحوال البدن بحسبها (٢٥) في الأسباب المقوّمة لتولّد الشعر في البدن (٢٦) في ذكر أمزجة الأبدان بحسب أحوال الشعر فيها (٢٧) في الاستدلال من الشعر علی مزاج البدن (٢٨) في أسباب جعودة الشعر (٢٩) ذكر أسباب اختلاف ألوان الشعر (٣٠) الأسباب في اختلاف دقّة الشعر وغلظه (٣١) الأسباب في اختلاف الشعر بحسب اختلاف البلدان والأمم (٣٢) الأسباب في اختلاف الشعر بحسب الأسنان (٣٣) في علّة تولّد الشعر في الرأس
(٣٤) ذكر الحال التي يوجبها تساوي المزاج ولا تساويه (٣٥) فيما يوجبه تساوي المزاج للأعضاء والأجزاء وما يوجبه اختلافها (٣٦) في الاستدلال المأخوذ من سعة الصدر وضيقه (٣٧) في الاستدلال بحال ظاهر البدن علی الأمزجة بحسب طبائع البلدان (٣٨) في أنّ الحرارة تقال علی ضربين طبيعيّة وعرضيّة (٣٩) في أحوال الأبدان بحسب أمزجة البلدان والأوقات (٤٠) في حال الحرارة في الأشياء المتعفّنة (٤١) في الاستدلال علی مزاج جملة البدن وعلی مزاج كلّ واحد من الأعضاء (٤٢) في ذكر منافذ المرارة والمواضع التي تنصبّ إليها والمنافع في ذلك والمضارّ (٤٣) في التفرقة بين أحوال من يعرض له فساد الطعام لمزاج المعدة أو لمرار ينصبّ إليها (٤٤) في المناسبة بين أحوال الأغذية والمعدة (٤٥) في أنّ فساد الطعام في المعدة يكون علی نحوين (٤٦) في أنّ ما يتولّد في البدن من الفضول يدلّ علی مزاج البدن وليس مزاج البدن دالّاً علی ما يتولّد في البدن من الفضول (٤٧) في أنّه ليس يجب أن يجعل الاستدلال علی مزاج جملة البدن من حال خلقة بعض أعضائه (٤٨) في أنّ الآراء في القوّة المخلفة (؟) رأيان (٤٩) في الأسباب التي عنها يكون البدن بارداً يابساً (٥٠) في الاستدلال علی المزاج السوداويّ بحسب حال الشعر (٥١) في أنّ ما يدلّ علی الشيء يكون علی نحوين إمّا بالذات أو بطريق العرض (٥٢) في أنّ ما يفعل الشيء يكون فعله إمّا بالذات أو بطريق العرض

تمّت فصول جوامع المقالة الثانية من كتاب المزاج لجالينوس وهي ثلثة وخمسون فصلاً.

فصول جوامع المقالة الثالثة من كتاب المزاج لجالينوس وهي

(١) في الأنحاء التي يوقع عليها اسم الحارّ (٢) في الأنحاء التي يقال عليها ما بالقوّة (٣) في أنّ ما بالقوّة ٮٯاٮل (؟) شيئان أحدهما ذاتيّ والآخر عرضيّ
(٤) في الأنحاء التي يقال عليها في الشيء إنّه مسخن لنا (٥) في اختلاف أصناف الأشياء التي تورد علی البدن وتأثيره فيها وتأثّره عنها (٦) قسمة لذلك أيضاً علی جهة أخری (٧) في أنّ أجناس الأدوية أربعة (٨) في قسمة الحارّ والبارد والأنحاء التي يقال عليها (٩) في قسمة ما يسخن أو يبرّد بالقوّة (١٠) في ذكر القانون في الانتفاع والاستضرار بكلّ ما يتناول (١١) في أنّ كلّ ما يفعل يحتاج إلی أن يكون فاعلاً إلی ثلثة أشياء (١٢) في قسمة أحوال الغذاء واعتداله ولا اعتداله في الكمّيّة والكيفيّة (١٣) في قسمة الأغذية بحسب سرعة استحالتها وتزيّدها في جوهر الحرارة (١٤) في ذكر الأغذية بحسب سرعة تغيّرها وبطئه (١٥) في قسمة الأشربة بحسب ما يتناول منها بالمقدار المعتدل وغير المعتدل (١٦) في قسمة الأشربة بحسب فعلها الإسخان من داخل ومن خارج (١٧) في ذكر أحوال الأجسام المتلاقية وفعلها وانفعالها بعضها عن بعض (١٨) في ذكر أحوال ما يرد علی البدن (١٩) في الأنحاء التي من أجلها يقال في البدن إنّه حارّ (٢٠) في تصنيف استحالة الأجسام بعضها إلی بعض وأنّ منها ما يكون بمتوسّط ومنها ما يكون بغير متوسّط (٢١) في تفصيل أحوال الأشياء الواردة علی البدن في الموافقة والمنافرة بجهة أخری (٢٢) في تقسيم الأدوية الحارّة بالقوّة (٢٣) في تقسيم الأشياء المسخنة بالذات والعرض (٢٤) في تقسيم الأشياء المبرّدة بالذات وبالعرض (٢٥) القانون في اختبار الدواء هل هو مسخن أو مبرّد (٢٦) في كيفيّة استعمال الأدوية بحسب القصد بالتبريد بها أو الإسخان (٢٧) في تقسيم الأشياء المسخنة بالذات أو بالعرض (٢٨) في أنّ الدواء يقال حارّاً أو بارداً علی نحوين

تمّت فصول جوامع المقالة الثالثة من كتاب المزاج وهي خمسة وعشرون فصلاً.