Ibn Zurʾah: Fuṣūl ǧawāmiʿ kitāb al-tašrīḥ li-l-mutaʿallimīn (Sections from the Summary of the Book of Anatomy for Students)

Work

Ibn Zurʾah, Fuṣūl ǧawāmiʿ kitāb al-tašrīḥ li-l-mutaʿallimīn
English: Sections from the Summary of the Book of Anatomy for Students

Related to

Galen, De musculorum dissectione ad tirones () Περὶ μυῶν ἀνατομῆς ) English: On the Dissection of Muscles

Galen, De nervorum dissectione () Περὶ νευρῶν ἀνατομῆς ) English: On the Anatomy of the Nerves

Galen, De venarum arteriarumque dissectione () Περὶ φλεβῶν καὶ ἀρτεριῶν ἀνατομῆς ) English: On the Anatomy of Veins and Arteries

Text information

Type: Summary (Arabic)
Date: between 960 and 1008

Source

T = Teheran, Maǧlis, 6037 (7), 101v-104r

Download

ibnzurah_gal_kitabaltashrih-summ_fusul-ar1.xml [24.94 KB]

فصول المقالة في جوامع العظام من كتاب التشريح في التشريح للمتعلّمين وهي

(١) في قسمة العظام بحسب الكبر والصغر والتجويف والأصمات (؟) وما له لاحقة وما لا لاحقة له (٢) في أنّ للطبيعة في اتّخاذ العظام غرضان (٣) في تعديد الوجوه التي أعدّت الطبيعة لها العظام (٤) في قسمة العظام بحسب هشاشتها وصلابتها وتجويفاتها وتخلخلها وتلزّزها (٥) في قسمة عظام المفاصل (٦) في أنّ تركيب العظام يكون علی نحوين (٧) في أنّ اتّصال المفاصل علی العموم يكون علی نحوين وأنّ كلّ واحد منهما ينقسم إلی ثلثة أقسام (٨) في أنّ الالتحام يكون علی ثلثة أضرب (٩) في ذكر مناشئ الأعصاب وأنّها ثلثة أنواع (١٠) في ذكر قحف الرأس وأنّه مركّب من أجزاء ومنافع أجزائه (١١) في أنّ الأشكال الموجودة للقحف أربعة (١٢) في أنّ شؤون الرأس الخاصّة بقحفه خمسة والمشتركة اثنان (١٣) في أنّ أعظم الرأس سبعة (١٤) في ذكر أشكال عظام الرأس السبعة (١٥) في أنّ شؤون الرأس منها خاصّة ومنها مشتركة (١٦) في ذكر حدود عظام الرأس (١٧) في ذكر اختلاف جوهر عظام الرأس (١٨) في السبب الذي من أجله كان عظما اليافوخ اثنين (؟) (١٩) في ذكر أسباب ما صلب من عظام الرأس (٢٠) في الأسباب الذي له صلب العظم الحجريّ (٢١) في ذكر قوّة صلابة العظم الوتديّ وتكاثفه (٢٢) في حال وضع العظام الساترة لعضل الصدغين (٢٣) في ذكر حال دروز اللحي الأعلی (٢٤) في أنّ عظام اللحي الأعلی أربعة عشر عظماً سوی الوتديّ (٢٥) في ذكر أحوال أعظم العين الثلثة (٢٦) في تحديد كلّ واحد من عظام الوجنتين (٢٧) في تحديد عظام المنخرين (٢٨) في تحديد عظام الأنف (٢٩) في ذكر العظام التي فيها معادن الأسنان القواطع (٣٠) في أنّ اللحي الأعلی مركّب من عظام كثيرة (٣١) في القسمة علی جهة أخری لعظام اللحي الأعلی وعدّتها (٣٢) في عدّة الأسنان وأصنافها ومواضعها (٣٣) في ذكر اختلاف أصول الأسنان (٣٤) في أنّ اللحي الأسفل مركّب من عظمين (٣٥) في أنّ لفقار الظهر خمس منافع (٣٦) في أنّ عظم الصلب ينقسم أربعة أقسام
(٣٧) في مخالفة الفقرات بعضها بعضاً وأنّ ذلك في ستّة معانٍ (٣٨) في اختلاف مقادير الفقرات (٣٩) في اختلاف الفقرات من قبل التجويف (٤٠) في اختلاف ثخن الفقرات ورقّتها (٤١) في أنّ أجناس الزوائد الثلثة موجودة للفقار (٤٢) في اختلاف ثقب الفقرات (٤٣) في الفاصل (؟) التي بها تتمّ حركة الرأس إلی الجانبين (٤٤) في ذكر أحوال زوائد الفقار (٤٥) في أشكال ثقب الفقرات واختلافها (٤٦) في أحوال فقرات الصدر (٤٧) في حال زوائد العظم العريض وهو عظم العجز (٤٨) في تأليف عظم العجز (٤٩) في أنّ للصدر فعلاً ومنفعة (٥٠) في عدّة الأضلاع وأنّها أربعة وعشرون وأحوال أوضاعها وأشكالها واتّصالاتها وجواهرها (٥١) في عدّة عظام القصّ وتركيبها (٥٢) في منفعة عظم الكتف وشكله واتّصاله بما يتّصل به (٥٣) في عظم الترقوة ومنفعة اتّصاله بما يتّصل به (٥٤) في عظم العضد ومنافعه واتّصالاته من فوق وأسفل بما يتّصل به (٥٥) في ذكر الذراع وحال عظميه وما يتّصل به ومنافعه (٥٦) في تركيب الزند والسبب في تركيبه من عظام كثيرة (٥٧) في مفصل الرسغ مع الساعد (٥٨) في تركيب المشط (٥٩) في حال اتّصال الأصابع بما يتّصل به (٦٠) في تركيب عظام العجز والمنافع المستفادة بذلك (٦١) في عظم الفخذ وحاله في تركيبه ومنافعه (٦٢) في عظام الساق وتأليفها (٦٣) في منافع القصبة الصغری من الساق (٦٤) في أنّ القدم مركّبة من ستّة أعظم (٦٥) في ذكر الأشياء التي تشترك فيها أجزاء الرجل واليد وتختلف والمنافع في أجزائها (٦٦) في شرح حال الكعب في تركيبه وارتباطه (٦٧) في ذكر ما الساق مرتبط به (٦٨) في شرح الحال في عظم الٮقب (؟) (٦٩) في ذكر باقي عظام الرجل (٧٠) في ذكر جملة العظام الموجودة في البدن بأسره وتفصّلها بحسب وجودها

تمّت فصول جوامع مقالة جالينوس في تشريح العظام للمتعلّمين وهي سبعون فصلاً.

فصول جوامع مقالة جالينوس في تشريح العضل للمتعلّمين وهي

(١) في شرائط التعليم الفاضل (٢) في ذكر من تكلّم في تشريح العضل وأنحاء أنظارهم (٣) في أنّ جالينوس قد كمل فضائل التعاليم الثلثة في هذا الكتاب (٤) في أنّ جالينوس قد بيّن فعل العضل ومنافعه وتشريحه في كتب عدّة (٥) في أنّ العضل اللواتي في الوجه تسع سوی العضل المحرّكة للّحي الأسفل والعينين وأوضاعها واتّصالاتها ومنافعها (٦) في ذكر العضل اللواتي في العينين وأوضاعهنّ وأفعالهنّ (٧) في ذكر العضل المحرّكة للّحي الأسفل وأوضاعهنّ ومنافعهنّ واختلاف الآراء فيهنّ (٨) في ذكر العضل المحرّك لدفّة الكتف (؟) وأوضاعهنّ واتّصالاتهنّ وأفعالهنّ (٩) في ذكر العضل المحرّكة للرأس وأفعالها (١٠) في تفصيل أفعال العضل المحرّكة للرأس (١١) في ذكر منافع الحلقوم وتركيبه (١٢) في تركيب الحنجرة ومنافع أجزائها (١٣) في ذكر العظم الموضوع علی الحنجرة ومنفعته (١٤) في العضل المحرّك للحلقوم (١٥) في ذكر عضل الحنجرة وعدّتها ومنافعها (١٦) في العضل المتّصلة بالعظم الشبيه بالٮود (؟) الخاصّة والمشتركة (١٧) في العضل المحرّكة للّسان (١٨) في قسمة عضل اللسان علی جهة أخری (١٩) في عضل الحلق ومنافعه (٢٠) في العضل المحرّك للعنق ومنافعه (٢١) في العضل المحرّك لمفصل الكتف ومنشئهنّ واتّصالاتهنّ ومنافعهنّ (٢٢) في اختلاف الآراء في العضل المحرّكة لمفصل الكتف (٢٣) في العضل المحرّك لمفصل المرفق (٢٤) في العضل السبع عشرة اللواتي في الساعد (٢٥) في تفصيل حال عشر منهنّ ومن اللواتي في الجانب الوحشيّ واتّصالاتهنّ ومنافعهنّ
(٢٦) في اختلاف الآراء فه عدّة هذه العشر العضلات المذكورة (٢٧) في تفصيل السبع العضلات التي في الجانب الأنسيّ من الساعد وأوضاعهنّ ومنافعهنّ (٢٨) في عدّة عضل الكفّ ومراتبها ومنافعها (٢٩) في العضل اللواتي تحت الترقوة ووضعهنّ ومنفعتهنّ (٣٠) في العضل المحرّكة للصدر ووضعهنّ ومنافعهنّ (٣١) في العضل المحرّكة لفقار الظهر (٣٢) في عدّة العضل اللواتي علی البطن وأوضاعهنّ ومنفعتهنّ (٣٣) في عضل الأنثيين ووضعهنّ ومنافعهنّ (٣٤) في عضل المثانة ووضعهنّ ومنافعهنّ (٣٥) في عضل الإحليل ومنافعهنّ (٣٦) في عضل المصيرة (؟) وأوضاعهنّ ومنافعهنّ (٣٧) في عضل الورك وأوضاعهنّ ومنافعهنّ (٣٨) في أنّ لعظم الفخذ فيما يلي الرأس منه زائدتان (٣٩) في عضل الركبة وعدّتها ومنافعها وأوضاعها (٤٠) في العضل المحدقة بالساق وعدّتها وأوضاعها ومنافعها (٤١) في العضل اللواتي في القدم وأوضاعهنّ وعدّتهنّ ومنافعهنّ (٤٢) في تفصيل عدّة جملة العضل اللواتي في جميع البدن

تمّت فصول المقالة في تشريح العضل وهي أحد وأربعون فصلاً.

فصول جوامع مقالة جالينوس في تشريح العصب وهي

(١) في ذكر الأعصاب الناشئة من الدماغ وأوضاعها ومنافعها (٢) في ذكر أحوال ما ينشؤ من الزوج الأوّل من هذه الأزواج المقدّم ذكرها (٣) في حال الزوج الثاني فيما ينشؤ منه ومنافعه (٤) في أحوال الزوج الثالث من العصب وما ينشؤ منه وأفعاله (٥) في حال الزوج الرابع وما ينشؤ منه وأفعاله (٦) في ذكر الزوج الخامس وما ينشؤ منه ومنافع ذلك (٧) في ذكر الزوج السادس وما ينشؤ منه ومنافعه وأفعاله (٨) في ذكر الزوج السابع وما ينشؤ منه ومنافع ذلك (٩) في ذكر الأعصاب الناشئة من النخاع وعدّتها وأفعالها ومنافعها
(١٠) في ذكر الثمانية الأزواج الناشئة من العنق ومنافعها (١١) في ذكر الأعصاب الاثنا عشر الناشئة من فقار الصدر وأوضاعها واتّصالاتها وأفعالها ومنافعها (١٢) في ذكر الخمسة الأزواج العصب الناشئة من القطن وأفعالها ومنافعها (١٣) في الأعصاب الستّة التي منشؤها من عظم العجز والقصقص وأفعالها ومنافعها

تمّت فصول المقالة في تشريح العصب وهي ثلثة عشر فصلاً.

فصول جوامع المقالة في تشريح العروق لجالينوس

(١) في ذكر العرقين الناشئين من الكبد (٢) في ذكر حال العرق المسّی الباب وما يتفرّع منه (٣) في ذكر حال العرق الناشئ من حدبة الكبد المسمّی قولی (؟) أي الأجوف وما يتفرّع منه (٤) في ذكر مسلك العرق الأجوف إلی أعالي البدن وذكر الحصّة الأولی منه (٥) ذكر الحصّة الثانية من مسلك العرق الأجوف نحو أعالي البدن (٦) في ذكر الحصّة الثالثة من العرق المسمّی قولی (؟) الصاعد إلی فوق بعد جوازه بالترقوتين صاعداً نحو الرأس وأقسامه (٧) في أقسام الوداج الظاهر وأوضاعها (٨) في ذكر الوداج العائد وحال ما يتفرّع منه (٩) في ذكر الحصّة الرابعة من أقسام العرق المسمّی قولی (؟) وحال 〈ما ينشؤ منه〉 (١٠) في ذكر أقسام العرق الكتفيّ (؟) وأوضاعها (١١) في أقسام العرق الإبطيّ وأوضاعها (١٢) في أقسام العرق المسمّی الأوسط وأوضاعها (١٣) في حال العرق المسمّی قولی (؟) عند منشئه من الكبد وما يتفرّع منه (١٤) في ذكر الحصّة الأولی من حصص العرق الأجوف في انحطاطه إلی أسفل (١٥) في ذكر الحصّة الثانية من العرق الأجوف في انحداره إلی أسفل وأقسامه (١٦) في ذكر الحصّة الثالثة من العرق المسمّی قولی (؟) المنحدرة إلی أسفل وحال ما ينشؤ منها (١٧) في ذكر العروق الصائرة إلی القدمين

تمّت فصول جوامع المقالة في تشريح العروق غير الضوارب وهي سبعة عشر فصلاً.

فصول جوامع المقالة في تشريح الشرايين للمتعلّمين وهي

(١) في ذكر الشريانين الناشئين من البطن اليسری من بطون القلب وأوضاعها ومنافعها (٢) في ذكر قسمي الجزء من الأبهر الشاخصان إلی فوق (٣) في ذكر ما ينشؤ من القسم الناشئ من الأبهر النازل إلی أسفل وأوضاع ذلك (٤) في ذكر العروق والشرايين الموجودة كلّ واحد منها علی انفراده

تمّت فصول جوامع المقالة في تشريح الشرايين وهي أربعة فصول والحمد للّه وليّ الحمد ومستحقّه.